أفضل دكتورة نساء وولادة بجدة لمتابعة الحمل

تسمح المتابعة المنتظمة للحمل بالكشف المبكر عن المشكلات الصحية التي قد تنشأ أثناء الحمل، وعلاجها، مما يزيد من فرص الحمل الطبيعي وولادة طفل سليم.

حيث يُعتبر تعزيز الحمل الصحي والولادة المأمونة هدفًا لجميع أنظمة الرعاية الصحية السعودية، على الرغم من التحسن الكبير في العقود الأخيرة، لا تزال الأمهات وأطفالهن عرضة للخطر خلال فترة الحمل، والتي تغطي الحمل والولادة وما بعد الولادة، الأطفال المولودين في وقت مبكر للغاية هم أكثر عرضة للموت من أولئك الذين يولدون في أوقاتهم الطبيعية، كما أنهم أكثر عرضة للإصابة باضطرابات عصبية ونمائية تحمل عواقب طويلة الأجل على نوعية حياتهم وأسرهم وعلى الخدمات الصحية والاجتماعية، وينطبق الشيء نفسه على الأطفال الذين يولدون مع العيوب الخلقية، كثير منهم لديهم احتياجات طبية، واجتماعية، وتعليمية مختلفة، لم تنخفض حالات الإملاص بنفس معدل وفيات الولدان، ولا تزال أسبابها مجهولة إلى حد كبير، ولكن نسبة كبيرة من هذه الوفيات ترتبط بالرعاية دون المستوى المطلوب.

في السنوات الأخيرة وجدت الأبحاث أيضًا روابط بين صحة الفترة المحيطة بالولادة وأمراض البلوغ المزمنة، الأطفال الذين يولدون في سن صغيرة نتيجة لتقييد نمو الجنين هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري، ومتلازمة التمثيل الغذائي عند البالغين أكثر من غيرهم، ويجري حاليا استكشاف الآثار الأخرى على صحة البالغين من الأحداث السلبية أثناء الحمل، هذه العلاقات تجعل رصد النتائج الصحية قبل الولادة أكثر أهمية من أي وقت مضى، ولهذا إذا كنتِ تبحثين عن أفضل دكتورة نساء وولادة بجدة لمتابعة الحمل لتفادي كل المشاكل توفر لك المستشفى السعودي الألماني أفضل أطباء لمتابعة الحمل.

حافظي على صحة طفلك وجسمك سعيد أثناء الحمل:

هل أنت حامل لأول مرة؟ إذا كان الأمر كذلك هل تتأكد من أنك وطفلك بصحة جيدة؟ لا يمكن التقليل من أهمية الرعاية السابقة قبل الولادة، لأنها يمكن أن تكتشف التشوهات والأمراض التي يمكن الوقاية منها في الأم والطفل، يجب على الآباء والأمهات الحوامل الذين لديهم أسئلة حول الحمل التفكير في الانضمام إلى فصل ما قبل الولادة بسبب الدعم والمشورة الصحية والإرشادات المقدمة.

هناك العديد من الجوانب المهمة للرعاية السابقة للولادة، ويمكن لإيجاد أفضل دكتورة نساء وولادة بجدة لمتابعة الحمل أن يقطع شوطًا طويلاً، لضمان أن تجني الأمهات الحوامل أفضل الفوائد البدنية والنفسية المتاحة، يُمكن أن تساعد الفحوصات السابقة للولادة في تجنب الكثير من المشاكل، إذا كنت لا تزال غير متأكد من الطريقة التي يُمكن أن تفيدك بها المساعدة السابقة للولادة أنت وطفلك، فإليك بعض الأسباب لمساعدتك:

التحري:

تشمل الرعاية الجيدة السابقة للولادة فحصًا دوريًا يمكنه اكتشاف ومنع المضاعفات المبكرة مثل ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري أثناء الحمل؛ وكلاهما يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الجنين، الاكتشاف المبكر يعني الرصد المنتظم والعلاج، خدمات فحص تقيس معدل ضربات القلب وتراقب الطفل.

أفضل تغذية:

هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنبها أثناء الحمل، مثل الأسماك النيئة، والبيض غير المطهو جيدًا، والجبن الطري أو غير المبستر والتي تحتوي على إنزيمات وبروتينات تشكل خطورة على الجنين النامي، وفي هذه الفترة يصبح جهازك المناعي أكثر عرضة للهجمات البكتيرية، يتيح لك التحدث مع أفضل دكتورة نساء وولادة لمتابعة الحمل تحديد الأطعمة التي يجب عليك الابتعاد عنها، والأطعمة التي تساعدك على نموك ونمو جنينك.

الفيتامينات الهامة:

تلعب الفيتامينات التي يتم تناولها خلال فترة الحمل وذلك باستشارة طبيب متابعة الحمل دورًا كبيرًا في صحة طفلك، حتى مع اتباع نظام غذائي صحي، ستحتاج إلى مكملات بسبب العمل الشاق الإضافي الذي يقوم به جسمك، توجد العناصر الغذائية الأساسية الإضافية في حامض الفوليك والفيتامينات المتعددة أثناء الحمل، وكلاهما يساعد على دعم عيوب الأنبوب العصبي، ونمو الطفل، والوقاية من فقر الدم.